ثانياً الثقافة الضعيفة .. هذا النوع من الثقافة لا يتمتع بقبول العاملين و ثقتهم .
نهج الأنظمة: ينظر إلى الشركة كنظام شامل يشتمل على عدد من المتغيرات المتفاعلة، ويؤكد أنه لا ينبغي التعامل مع المشكلات بمعزل عن غيرها ، بل يجب مراعاة تفاعلاتها.
الأهداف: عادة ما تتأثر الثقافة التنظيمية في أهداف المؤسسة التي تسعى جاهدة لتحقيقها، فمثلاً لو أرادت المؤسسة أن ترفع من مستوى خدمة العملاء فإنّه يجب أن تركز في ثقافتها التنظيمية على ترسيخ القيم المرتبطة بعلاقات العملاء والعاملين.
لتلخيصها في كلمة واحدة؛ ثقافة. تؤثر الثقافة داخل المنظمة على خدمة العملاء.
وقد يكون هذا مفيداً للمنطمة، ولكنه قد يكون أيضاً غير مواتٍ أو صعباً عند محاولة الحصول على ثقافة متماسكة في منظمة مشتتة إقليمياً وعالمياً؛ والثقافات التنظيمية الأربع التي حددها كاميرون وكوين هي:
قم بوضوح بالتعبير عن كيفية العمل معًا لتحسين نقاط الضعف لأنها تعيق مؤسستك عن دعم هدفك وأصحاب المصلحة.
غالبًا ما تكون المعتقدات الروحية للمجتمع قوية جدًا لدرجة أنها تتجاوز الجوانب الثقافية الأخرى.
يُمكن تعريف الثقافة التنظيمية على أنّها مجموعةٌ من المفاهيم، والمصطلحات المرتبطة بالأفكار السائدة في المجتمع الإداري، ويعتمد تطبيقها على دور التنظيم كوظيفةٍ مِن وظائف الإدارة الرئيسية في أي قطاعٍ من قطاعات العمل.
سيكون الموظفون الذين يستمتعون بالقدوم إلى العمل بسبب الثقافة الإيجابية أكثر إنتاجية بشكل عام وينتجون عملاً عالي الجودة، ويُعد مناخ العمل حافزاً كبيراً يشجع الجميع على الاستثمار في عملهم، خاصة وأن بيئات مكان العمل الإيجابية تدرك وتحتفل بالعمل الجاد والنجاح.
الحث على الابتكار في العمل وتجنب الروتين والطاعة العمياء.
مع المزيج الإنتاجي والإبداعي الصحيح من المهارات والشخصيات والقيادة، والعمل في فرق.
على الرغم من وجود بعض الأدلة، إلا أنها ليست معروفة على نطاق واسع ولا يتم تطبيقها مثل تخصصات التحسين الأخرى.
عندما يتواصل الأفراد مع المنظمات، فإنهم يتواصلون مع معايير اللباس، والقصص التي يرويها الناس حول ما يجري، والقواعد والإجراءات الرسمية اضغط هنا للمنظمة، وقواعد السلوك الرسمية، والطقوس، والمهام، وأنظمة الأجور، والمصطلحات، والنكات التي لا يفهمها سوى من قبل المطلعين وما إلى ذلك.
الاتفاق: هو تطابق القيم، والأفكار، والمعتقدات الاجتماعية بين الأفراد داخل المنشأة.